قال تعالى في سورة الأنعام الآية ( 125)
(( و من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعٌد من السماء ))
الحرج : أضيق الضيق
السماء : الغلاف الجوي وله ثقل وطبقات
و حسب قانون بويل أن الضغط يتناسب تناسباً عكسياً مع الحجم
وكلما صعدنا لأعلى يقل الضغط الجوي و ذلك يسبب نقص الأكسجين في الحويصلات الهوائيه و في الدم مما يؤدي للوفاة
إذن الهواء ( الغلاف الجوي ) يؤثر على أجسامنا بضغط كثقل سيارة نشعر به كلما أرتفعنا عن سطح الأرض
فلماذا لا نشعر به على الأرض ؟؟؟
لأن الله سبحانه وتعالى جعل الضغط داخل أجسامنا = تماماً للضغط الجوي = وزن سيارة
فعندما نرتفع لأعلى يقل الضغط الجوي المؤثر على أجسامنا و يبقى الضغط داخل أجسامنا مرتفع
(( و من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعٌد من السماء ))
الحرج : أضيق الضيق
السماء : الغلاف الجوي وله ثقل وطبقات
و حسب قانون بويل أن الضغط يتناسب تناسباً عكسياً مع الحجم
وكلما صعدنا لأعلى يقل الضغط الجوي و ذلك يسبب نقص الأكسجين في الحويصلات الهوائيه و في الدم مما يؤدي للوفاة
إذن الهواء ( الغلاف الجوي ) يؤثر على أجسامنا بضغط كثقل سيارة نشعر به كلما أرتفعنا عن سطح الأرض
فلماذا لا نشعر به على الأرض ؟؟؟
لأن الله سبحانه وتعالى جعل الضغط داخل أجسامنا = تماماً للضغط الجوي = وزن سيارة
فعندما نرتفع لأعلى يقل الضغط الجوي المؤثر على أجسامنا و يبقى الضغط داخل أجسامنا مرتفع